درس المغرب والسلم العالمي – مادة التربية على المواطنة...

تمسك المغرب بنهجه السلمي في التعامل مع قضية الوحدة الترابية، فالمناطق التي استرجعها بعد الاستقلال كانت بواسطة الحوار والاتفاقيات السلمية والمفاوضات، وأبرز محطة في ذلك هي المسيرة الخضراء سنة 1975، والتي تعتبر درسا في تطبيق النهج السلمي لأجل استكمال الوحدة الترابية، كما استعاد منطقة طنجة سنة 1956 بموجب مؤتمر فضالة، وطرفاية سنة 1958، وافني 1969، والساقية الحمراء 1975، وواد الذهب 1979، وحتى بالنسبة لما تبقى من جيوب محتلة (سبتة ومليلية …) لا زال المغرب يؤمن بالحوار والتفاوض من أجل استرجاعها إلى الوطن الأم.

ІІ – يلعب المغرب دورا مهما في حفظ السلم العالمي:

1 ـ دور المغرب في حل النزاعات الدولية:



موقع المفيد التربوي

المفيد رفيقكم نحو النجاح، ستجدون جميع الدروس لجميع المستويات والمسالك بالإضافة الى نماذج الفروض والامتحانات المحلية والجهوية والوطنية